بعد، بعدما انتخابات يوليو منذ هذا العام الذي تم فيه استبدال حكومة سيريزا اليسارية بحزب الديمقراطية الجديدة المحافظ، بدأ المشهد السياسي اليوناني يتعزز.
أبرز الاختلافات هي- توحيد الحزب في الحكومة، والتي، مع اختلاف بضع نقاط بين الاستطلاعات، قد تقترب من 50٪ من الأصوات. يضاف إلى ذلك أمر مؤكد حزب سيريزا يفقد زخمه والاختفاء الفعلي لجميع الأحزاب تقريباً التي لم تحصل على الحد الأدنى القانوني وهو 3% من الأصوات اللازمة لدخول الحكومة في يوليو/تموز. ومن بينها، بالإضافة إلى بعض أحزاب الوسط الصغيرة، يبرز غرق، ويبدو نهائيا، من أقصى اليمين حزب الفجر الذهبي، الذي لم يمنحه أي استطلاع خيارات للعودة لشغل مقاعد في البرلمان (مجلس الهيلينيين).
ومع التوقعات الحالية الديمقراطية الجديدة سأحصل على واحدة أغلبية مطلقة مريحةرغم اختفاء «مكافأة» الخمسين مقعداً التي كان يمنحها قانون الانتخابات حتى آخر دورة تشريعية للحزب الفائز.
رأيك
هناك بعض المعايير للتعليق إذا لم يتم الالتزام بها ، فسوف يؤدي ذلك إلى الطرد الفوري والدائم من الموقع.
EM ليست مسؤولة عن آراء مستخدميها.
هل تريد دعمنا؟ كن راعيا واحصل على وصول حصري إلى لوحات المعلومات.